HaDaRy LoVeRs
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ҳ̸Ҳ̸ҳ لينيكر: روني هو مفتاح النجاح ҳ̸Ҳ̸ҳ

اذهب الى الأسفل

ҳ̸Ҳ̸ҳ  لينيكر: روني هو مفتاح النجاح ҳ̸Ҳ̸ҳ Empty ҳ̸Ҳ̸ҳ لينيكر: روني هو مفتاح النجاح ҳ̸Ҳ̸ҳ

مُساهمة  KaDrYaNo Admin الخميس يونيو 10, 2010 2:30 am

ҳ̸Ҳ̸ҳ  لينيكر: روني هو مفتاح النجاح ҳ̸Ҳ̸ҳ 993445975


شوهد واين روني مؤخراً وهو يضع سبحة حول عنقه في إحدى الحصص
التدريبية. ولعل من يتعيّن عليه استخدام تلك السبحة هو مدرب المنتخب
الإنجليزي فابيو كابيلّو، كي يردّد صلوات ودعوات من شأنها أن تحفظ مهاجمه
الأول من لعنة الإصابات.



ولا يختلف اثنان حول أهمية روني بالنسبة لآمال المنتخب
الإنجليزي في تحقيق مسيرة ناجحة وموفقة خلال نهائيات جنوب أفريقيا، وهو
الذي يعد هدّاف أوروبا الثاني خلال التصفيات المؤهلة للمونديال الأفريقي
بتسعة أهداف. وهو الرأي ذاته الذي يؤيده جاري لينيكر، أسطورة المنتخب
الإنجليزي الأسبق وصاحب حذاء adidas الذهبي، الذي كان ضمن الكتيبة التي
بلغت المربع الذهبي في إيطاليا سنة 1990. وكانت تلك أقصى مرحلة يصِلها
الإنجليز ضمن منافسات كأس العالم، بعد النسخة التي استضافوها سنة 1966
وفازوا بها. وكي يستطيع كابيلّو معاودة تحقيق نفس الإنجاز أو الذهاب إلى
أبعد من مرحلة نصف النهائي التي حققها بوبي روبسون، قبل عشرين سنة، يرى
لينيكر أنه بات لزاماً على المدرب أن يستعين بخدمات روني وهو في كامل
لياقته البدنية وعطائه الفني.



وفي تصريح لموقع FIFA.com، قال لينيكر،
الذي سيقود فريق عمل محطة بي بي سي المكلف بتغطية الحدث العالمي في جنوب
أفريقيا 2010: "سيكون [روني] مفتاح النجاح بالنسبة للمنتخب الإنجليزي.
وسنكون بحاجة لواين روني وهو في كامل لياقته البدنية والتقنية. فهو من
أفضل اللاعبين في العالم وقد حان الوقت كي يثبت ذلك أمام العالم بأسره."
وفي معرض تعليقه على تطور مستوى روني خلال السنوات الأربع الأخيرة، أي منذ
بداية مسيرته في منافسات كأس العالم سنة 2006، أضاف لينيكر قائلاً: "لقد
تعلم الكثير في مجال كرة القدم؛ فلم يعد يلاحق صاحب الكرة مهما كان الثمن
كما كان يفعل ذلك سابقاً. فهو يلعب الآن في موقع الوسط ويحافظ على طاقته
بشكل أفضل. كما أن تحركاته على رقعة الميدان تحسنت بشكل كبير."



ويقبل روني على خوض منافسات كأس العالم FIFA بعد موسمٍ
سجّل خلاله أكبر حصيلة من الأهداف في مشواره الكروي. فقد كان نجم مانشستر
يونايتد في مستوى التحدي عندما عهد له السير أليكس فيرجيسون بمسؤولية ملئ
الفراغ الذي خلفه رحيل كريستيانو رونالدو في قلب الهجوم. فكان أن تسلم
المهمة بكل ثقة وحماس، ليسجل خمسة وثلاثين هدفاً خلال كل المسابقات التي
لعب فيها؛ وهو تحسن كبير مقارنة مع حصيلة السبعة عشر هدفاً التي تمكن من
تسجيلها خلال موسم 2008/2009، حينما كان يلعب كمهاجم حر. وبدوره، قال ألان
شيرر، وهو هدّاف سابق للمنتخب الإنجليزي خلال منافسات كأس العالم FIFA
وأحد أعضاء فريق تغطية بي بي سي في جنوب أفريقيا: "إنه [روني] يقضي وقتاً
أكثر في منطقة الجزاء، وذلك ما جعله يسجل المزيد من الأهداف ويشكل خطورة
دائمة على مرمى الخصم. لا أظن أن مساعي المنتخب الإنجليزي قد تنجح من
دونه. فنجاح الكثير من الأمور يتوقف على أدائه ودوره الحاسم."

اللياقة البدنية والإصابات
سيأمل
كابيلّو في أن يظل روني في منأى عن لعنة الإصابات التي لاحقته سابقاً خلال
بطولات مهمة. فقد سبق وأن أجبر على مغادرة الملعب خلال المباراة التي جمعت
منتخب بلاده بنظيره البرتغالي في ربع نهائي كأس أمم أوروبا UEFA سنة 2004،
وكان أن خسر الإنجليز تلك الموقعة بركلات الترجيحية. كما تعرض لكسر في
قدمه خلال التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA،
ولم يكن في أحسن حالاته، عندما دفعه إحساسه بخيبة الأمل وبقلة الحيلة
للتدخل بشكل عنيف في حق المدافع البرتغالي ريكاردو كارفالهو، خلال لقاء
آخر ضمن دور الثمانية والذي خسره زملاء الفتى الذهبي كذلك بالركلات
الترجيحية
KaDrYaNo Admin
KaDrYaNo Admin
Admin

المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 29/05/2010

https://elhadary-lovers.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى